التحديات التي تحول دون تحقيق العملية الانتخابية

30 posts / 0 new
آخر موضوع
التحديات التي تحول دون تحقيق العملية الانتخابية

تواجه عملية مراقبة الإنتخابات العديد من التحديات التي تؤدي الى عدم سير العملية الإنتخابية بنزاهة وشفافية

 خلال مشاركتكم نتمنى منكم مشاركتنا بشكل موسع حول التحديات التي تحول دون ان تتم عملية مراقبة الإنتخابات وتحقق اهداف مراقبة الإنتخابات اضافة لكيفية التغلب على هذه التحديات من خلال وضع معايير جديدة على سبيل المثال

شاركونا خبراتكم، وارائكم، وافكاركم، واسئلتكم، والتحديات التي تواجهكم من خلال التعليق هنا.

هتاك الكثير من التحديات التي

هتاك الكثير من التحديات التي تواجه عملية مراقبة الانتخابات وبرأيي اهم هذه التحديات:

  1. عدم وجود التدريب الكافي واللازم لفريق مراقبة الانتخابات حيث يجب تدريب المشاركين على الاليات الجديدة وعدم اشراك غير المتدربين والعارفين بعمليات مراقبة الانتخاب
  2. هناك اشكالية في تعديل واستبدال قوانين الانتخاب التي غالبا تاتي بعملية وطريقة انتخاب جديدة
  3. احيانا قد يكون المرافبين من اختيار الجهات الرسمية فتكون عملية المراقبة اقرب للصورية
  4. كما ان العائق قد ياتي من الناخبين انفسهم عندما يكون هناك مال سياسي وشراء ذمم الناخبين
  5. من المعيقات ايضا استخدام االناخبين وسائل التكنولوجيا الحديثة ومنعها في ذات الوقت عن المراقبين مما يؤدي الى فساد بعض مظاهر العملية الانتخابية
  6. من اهم المعيقات ايضا عدم جدية الحكومات واللجان القائمة على تنظيم العملية الانتخابية في انجاح العملية الانتخابية بشكل نزيه
التدريب

أتفق معك أستاذ محمد في أن عدم وجود التدريب الكافي للمراقبين يسبب الكثير من لمشاكل فالمراقب  الغير مؤهل ينسى أن مهمته مجرد الرصد والتوثيق وكتابة التقارير ويقوم بما هو ليس مطلوبا منه فيتدخل في سير العملية الانتخابية معتقدا أن له صلاحية الضبط والتوجيه مما يعيق عمل غيره من المراقبن وهنا يلزم إعداد فريق جيد من المراقبين وتدريبهم على نقل خبراتهم لآخرين لتلافي تلك المشكلة 

أيضا أتفق معك في أن تغيير القوانين يسبب ارتباك للناخب والمرشح مما يسبب ارباك المشهد كاملا وربما يؤدي لإرباك المراقب وخاصة إذا تعلق المر بالدعاية أو فترات الصمت الانتخابي

وبالنسبة لعملية الترخيص للمراقبين وإصدار بطاقات  ما نسميها في مصر التصاريح فإن لدينا في مصر أكثر من مشكلة حيث تقوم اللجنة العليا للانتخابات وهي الإدارة المنوط بها إدارة العملية الانتخابية بإصدارها بعد السماح لمنظمات المجتمع المدني العاملة في مجال مراقبة الانتخابات  بتسجيل المراقبين التابعين لها على موقع اللجنة وبإجراء غاية في التعقيد

ثانيا تم استبعاد المراكز الحقوقية من المراقبة في حين أنها حق للجميع و بهذا تسببت في استبعاد أشخاص مدربين وممارسين للمراقبة بحجة أنهم ليسوا من المخاطبين بأحكام قانون الجمعيات والمؤسسات الأهلية المصري

وأضيف لما تفضلت به أن من المعيقات أيضا عدم التعامل بجدية مع تقارير المراقبة الصادرة عن المجتمع المدني

من بين التحديات

من بين التحديات

- عدم اعتراف المجتمع المحلي بالعملية الانتخابية في حد ذاتها

- تعيين المراقبين والملاحظين من قبل الحكومة

- قيام الانتخابات في مناخ يتسم بالعنف والارهاب - اقاليم دارفور وجنوب كردفان والنيل الازرق في السودان

 

كلها تبعض التحديات وليس كلها

 

 

وكذالك

من بين التحديات، والتي لاتحصى : 

- عدم قدرة مجتمعاتنا على استيعاب وفهم الديمقراطية

- كون المراقبين دائما ما يتم اختيارهم وتعيينهم من طرف السلطة أو بعض المشاركين معها في هذا المسار 

- غياب الخبرة والتجربة الميدانية اللازمة دائمًا عن معظم المراقبين 

- عدم وجود مناخ يساعد في المراقبة والملاحظة 

 - غياب الدعم والمناخ المطلوب المساعد لعمل المراقبة

- عدم التوافق على المراقبين 

 

التحديات أمام العملية الانتخابية

تشهد مصر في الفترة الحالية  خطوات جادة للانتخابات البرلمانية 2015 والتي تعد الاستحقاق الثالث بعد ثورتي يناير ويونيو وقد سبقها إصدار تشريعات خاصة بالانتخابات لتتم العملية الانتخابية وفقا لها وقد أثير كثير من الجدل حول قانون تقسيم الدوائر الانتخابية كما أن هناك طعن بعدم دستوريته ينظر أمام المحكمة الدستورية العليا والذي سيصدر حكمها بخصوصه في 25/2/2015 والذي يعد تحديا أمام العملية الانتخابية بالأساس حيث أنها مهددة بالإلغاء والتأجيل لأجل غير مسمى حال صدور الحكم بعدم الدستورية بالنسبة لمقاعد الفردي

من التحديات أيضا أنه حال عدم صدور الحكم واستكمال خطوات العملية الانتخابية اتساع الدوائر الانتخابية أمام المرشحين على المقاعد الفردي بشكل يزيد من فرص تدخل العصبيات والمال السياسي وغيرها من الطرق والأساليب التي تؤثر على نزاهة العملية الانتخابية 

من التحديات أيضا اتساع النطاق الجغرافي للقوائم الانتخابية وعدم وجود برامج انتخابية 

كما تعد الظروف الأمنية التي تشهدها البلاد تحديا كبيرا أمام العملية الانتخابية 

من التحديات التي تواجهنا في العملية الانتخابية والتي قد تسفر بحسب استطلاعات الرأي عن عزوف عدد كبير عن المشاركة  التخوفات من أن البرلمان القادم سوف يسيطر عليه من ثار عليهم الشعب المصري في ثورتي يناير ويونيو

كما شهدت الفترة السابقة بعض التحديات تتعلق بالكشف الطبي لكنها بعد صدور حكم قضائي تم التغلب عليها نسبيا 

التحديات

انا اتفق مع الجميع حول طبيعة التحديات التي تواجهنا رغم اختلاف الانظمة السياسية   والسياقات السياسية التي تحكم كل بلد فهناك التحدي المجالي والجغرافي الذي يكون له اثر مباشرة على عملية مراقبة الانتخابات ويرتبط اساسا بنوعية نمط الاقتراع  وطبيعة الوسائل والاليات التي تلجئ لها الجهات المشرفة على الانتخابات مثال الاكثار من مكاتب الاقتراع على خلفية تقريب مكاتب الاقتراع من المواطنات والمواطنين وهو ما يشكل احيانا عائق حتى على الفرقاء السياسيين والمتنافسين في وضع المراقبين  هذا من جهة من جهة اخرى اشكالية مرتبطة بنا كمراقبين حول امكانات التي تجعلنا قادرين على التغطية الشاملة لكل الدوائر وغيرها من النقط التي ثم الاشارة اليها

لدينا تحدي جديد

لدينا تحدي جديد

 

تالمجتمع الدولي يضغط على الحكومة كي تؤجل الانتخابات

والحكومة تصر على قيامها في موعدها

اذن الخلاصة، من بين التحديات عدم استقرار العملية الانتخابية في حد ذاتها

بمعنى عدم انتظامها بشكل دوري

 

على سبيل المثال بعد كل تجربة ديمقراطية انتخابية يحدث انقلاب عسكري في السودان

 

ثلاثة انقلابات عسكرية تلت حكومات ديمقراطية

وهو تحدي  جديد

 

هل انا محق في وجهة نظري ؟

 

مع الود

كل يتطور .و الراصد في مكانه بأساليب تقليدية .متفائل

اهم التحدياث هو تطور و تجدد في نمط التقطيع الانتخابي .و التقنيات الجديدة . و تطور و سائل الغش و التزوير . لكن الراصد يبقى في حاله . لا يتلقى تدريبات في مستجدات و تحيين أساليب العمل و تقنيات و معدات

بسطة عن انعدام الثقة في المجتمع الدولي

تعد الانتخابات في دول الثورات العربية جزءا من صراع خطير على المستقبل يكتنفه الغموض الشديد  .

من بين التحديات انعدام الثقة من المجتمع الدولي الخارجي و يتزايد هذا الشك خاصة في عالمنا العربي الذي يتوجس خيفة من الاطراف الغربية التي بحكم الخبرة لديها يمكن ان تساعد على سلاسة العملية الانتخابية و تحسين الثقة بالنتائج الا ان بلداننا تجد صعوبة في تقبل هذه الاطراف لرغبتها الشديدة في تاكيد سيادتها.

التحديات التي تواجه مجتمعاتنا هو الخوف من عودة النضام القديم بالاضافة الى الرغبة العميقة في اقصاء كل من ارتبط به و قد دفع الكثيرين لدعم الاستبعاد التام لعناصر النضام القديم كما الحال في تونس.

التحديات

التحديات يمكن تقسيمها على الشكل التالي :التحديات البشرية :ـ معايير اختيار الملاحظين ( في بعض الاحيان ويكون الوازع لديهم هو العائد المالي وراء العملية و ليس نجاح العملية الانتخابية )ـ ضعف تكوين الملاحظين و طريقة التواصل معهم ( في المغرب تم تكوين الملاحظين بسرعة خيالية في يومين مع اختلاف فئاتهم و مستوياتهم ...و لا داعي للتحدث للطريقة التي مر بها التكوين لكوني حضرت لإحدى التكوينات و قمت بتكوين 30 ملاحظ )ـ السلطة او رجال وزارة الداخلية لا ييسرون عمل الملاحظين بل يمنعوهم في بعض الاحيان من ولوج موقع الاقتراعالتحديات التقنية :ـ طرق الاستمارة و الاتصال بالهاتف للابلاغ عن تجاوز طرق تقليدية لا توصل لشيء ( فالجمعيات المكلفة بالملاحظة لا تعطي تقاريرها إلا بعد انتهاء عملية الاقتراع و نجدها في غالب الاحوال متباينة و لا تعطي الارقام بدقة مما يسمح للدولة في تكذيبها وعدم الاخذ بنتائجها و بالتالي عدم إعادة عملية الاقتراع إلى في بعض الحالات القليلة. وكذلك يمكن الاشارة ان هناك بعض الجهات التي بدورها تلعب بنتائج هذه الاستمارات بعد اخذ ورد في الكواليس مع الدولة )التحديات الجغرافية :هناك بعض الجماعات و القرى النائية التي لا يستطيع المراقبون الوصول إليها و بالتالي يحدث فيها ما يحدث بدون رقيب او ملاحظ و غالبا ما تكون هذه المراكز هي لاتي تميل الكفة لحزب دون آخر بسبب عزوف الناخبين داخل المدن التحديات النفسية لقد فكرت كثيرا في هذه التسمية غير اني لم اجد سواها فالمواطن العربي نفسيته متازمة لدرجة انه لا يثق في الانتخابات سواء تواجد الملاحظون او لا بل بالعكس هم يحبون ان تمر الانتخابات بدون ملاحظة لانها بالنسبة لهم موسم جني بعض الدراهم من 5 سنوات ل 5 سنوات و يقولون في انفسهم اللهم هذه الدراهم او لا شيء في آخر المطاف.فيجب علينا اولا ان نقنع هؤلاء المواطنين بضرورة التغيير و دور الملاحظ في نزاهة الانتخابات و دور نزاهة الانتخابات في وضع الرجل المناسب في المكان المناسب الذي بدوره سيعود بالنفع على هذا المواطن و على الدولة ككل 

وكذالك

عدم احترام الغرب لإرادة الشعوب العربية وحقها في اختيار من تراه مناسبًا لها 

التدخلات الخارجية 

لذالك دائمًا مايكون التدخل الخارجي وخاصة من بعض الدول الغربية سببًا في عدم نجاح عملياتنا الانتخابية 

المواطن العربي المسكين

سيد عبد الناصر اظن انك على حق فيما يخص نظرية المؤامرة حول تدخل الغرب في عملياتنا الانتخابية. لكن السؤال الذي اود ان اطرحه عليك و على الجميع هل هذا المواطن العربي (المسكين في نظر الجميع) لا يعي ان هناك فعلا تيارات اجنبية تحاول كبح قطار التطور في هذه الدول لكي لا تشكل لها تهديدا في السمتقبل البعيد !!!لكن هل المسار الديمقراطي في الدول النامية دائما ما تعترضه هذه الايادي الاجنبية ؟ لا اظن لان الانسان مهما كان مستوى وعيه لابد ان يعرف ما إذا كان هناك من يحاول استغلاله سواء داخليا او خارجيا؛ و هنا اريد ان اشير ان في موضوع الانتخابات المشكل داخلي بنسبة كبيرة فلوبيات الانتخابات و بعض مؤسسات الدولة ترى ان من مصلحتها الا تكون هناك شفافية في الانتخابات بالإضافة إلى ان عزوف المواطنين عن الانتخابات يسهل عمليتهم. و للإشارة ففي المغرب المواطن يعبر عن عدم رضاه بعدم الانتخاب بل لا يتسجل في اللوائح الانتخابية وهذا ما يعطينا نسبا خاطئة حول مقاطعة الانتخابات و لا يوجد قانون يجبر على إعادة الانتخابات اذا ما لم تتجاوز نسبة الناخبين ال 25 % و هذا راجع إلى وعي المواطن و ضعف الضغط الذي يشكله المجتمع المدني.

بامكني مدكم بتقارير شبكة مراقبون لمراقبة الانتخابات كتجربة خاصة

تقرير أولي حول مراقبة الحمل ة انتخابية الرئاسية التونسية الدورة ا ولى - نوفمبر 2014 تابع فريق المحظة مد طويل الحملة انتخابية الرئاسية (الدورة اولى) منذ انطقھا في غرة نوفمبر  2014 إلى تاري خ 20 نوفمبر 2014 ّ أمنھا 620 محظا مد طويل، موزعين على 27 دائرة انتخابية  داخل الجمھورية، تم تدريبھم وتأھيلھم وفقا لمنھجية علمية منظمة وباستعمال مجموعة من النماذج التي  أعدت خصيصا لمراقبة الحمت انتخابية الرئاسية . وتحتوي ھذه النماذج على أنماط مختلفة من اسئلة  تتوزع إلى أسئلة متعددة الخيارات وأخرى وصفية، وسيتم إصدار تقرير تفصيلي حول نتائج أعمال  والتي تُ فصنّ على النحو التالي: المحظين بع د يوم اقتراع يبين ال نتائج اولية  أو: ا جواء العامة للحم'ت في مختلف الدوائر انتخابية  يوافق يوم 23 نوفمبر 2014 تاريخ إجراء أول انتخابات رئاسية بعد الثورة التونسية حيث ورد على  الھيئة العليا المستقلة لنتخابات 70 ترشحا من تاريخ فتح الترشحات الموافق لـ 08 سبتمبر 2014 إلى حدود 22 سبتمبر 2014 تاريخ غلق الترشحات، تم رفض ت 41 رشحا وقبول 27 الباقين فيما انسحب  تم رشحا ن. وحسب محظي شبكة مراقبون فقد شھدت الحمت انتخابية خل اسبوعين اولي ن نسقا  ضعيفا وشبه غائب أفي غلب الدوائر انتخابية .  ففي دائرة باج,,,ة على سبيل المثال، لم يُحظ نشاط كبير للحمت انتخابية ما عدى تعليق خمسة  مترشحين لصورھم في اماكن المخصصة لذلك، كما لم ت ّ سجل الحمت انتخابية أية حوادث أمنية من شأنھا التأثير على حسن سيرھا.  أما بكل من قفص,,,,,,ة، ت,,,,,,وزر، ص,,,,,,فاقس ، 1 ص,,,,,,فاقس 2، م,,,,,,دنين وق,,,,,,ابس فقد قام المترشحون  بتدارك امر في ايام اخيرة مثل المنصف المرزوقي، الباجي قائد السبسي، سليم الرياحي.  أما في دوائر الك,,اف، بن,,زرت، قفص,,ة والقص,,رين فقد لوحظ إنتشار أمني مكثف وتواجد حماية شخصيات مرافقة لبعض المترشحين على غرار المترشح ّ محمد المنصف المرزوقي، كما قامت مجموعات بمحاولة تعكير سير حملة كل من المترشحين مصطفى كمال النابلي ومنذر الزنايدي. أما في دوائر ت,,ونس الكب,,رى وناب,,ل، حظت شبكة مراقبون أن الحملة انتخابية تمت بدون عنف إ أن  ھذا السير العادي لم يمنع بعض المترشحين من خرق بعض القواعد بخصوص المعلقات في الفضاء  العمومي. وحسب ّ فرق المحظة الميدانية، فقد حضي جل المترشحين نسبيا بنفس الحظوظ والفرص  رغم ظھور اعمي مكثف لبعض المترشحين ك الباجي قائد السبسي و ّ محمد المنصف المرزوقي.  شبكة مراقبون - انتخابات الرئاسية التونسية 2014 - تقرير أولي حول مراقبة الحمت انتخابية الرئاسية – الدورة اولى 1 ثانيا: الوسائل المستخدمة من قبل المترشحين للتواصل مع الناخبين  اتسمت طرق التواصل المستخدمة مع الناخبين من قبل تالم رشحين لنتخابات الرئاسية بالتشابه عكس م ا تمت  محظته خل انتخابات التشريعية، إذ اعتمد معظم المترشحين على آلية التواصل المباشر مع الناخبين م ن خل  عقد اجتماعات شعبية ووضع معلقاتھم في مناطق مختلف .ة وكما سلف ذكره، كان نسق التواصل المباشر مع الناخبين ضعيفا في مناطق وغائبا في مناطق أخرى، على غرار  غياب أغلب المترشحين في وية مدنين التي لم تشھد سوى زيارة كل من المترشحين عبد الرزاق يالك ني لمدينة بن قردان وزيارة سليم الرياحي لجزيرة جربة.  وعلى خف ذلك، شھدت دائرة أريان,,,,,ة نشاطا بارزا تمثل في زيارات عدد من مرشحي  انتخابات الرئاسية غلب معتمدياتھا مثل حي التضامن والمنيھلة وحي النصر أو ريانة  المدينة. وقد حظ فريق شبكة مراقبون أن نشاط الحملة لكل من تالم رشحين ّ محمد الھاشمي الحامـــــدي وسليم الرياحي ّ وحمة الھمامي و ّ محمد منصف المرزوقي كان منظم ا واعتمد على استراتيجية اتصالية واضحة.  واعتمد المترشحان ّ محمد الھاشمي الحامدي و ّ محمد المنصف المرزوقي خل حملتھما بدائرة س,,,,يدي بوزي,,,,د على مواكب سيارات ونصب خيام دعائية وتم اعتماد طريقة التواصل المباشر  مع الناخبين بمختلف المعتمديات.  وقد رصد فريق شبكة مراقبون أن دائرة باج,,,,ة شھدت تعددا للزيارات الميدانية ّ التي أداھـــــــا  كل من ّ محمد المنصف المرزوقي والباجي قائد السبسي، ومحرز بوصيّان و عبد الرزاق الكيني ومختار الماجري و ّ محمد الھاشمي الحامدي . كما اعتمد المترشحون التواصل المباشر مع الناخبين (باب باب) من خل التجول داخل اسواق بھدف التواصل مع التجار  وتوزيع المناشير. كما استعمل مناصرو المترشحين سيارات ھم الخاصة في الحملة.  كما شھدت دائرة زغ,,,,,,وان حمت عن طريق التواصل المباشر وذلك من قبل ممثلي  المترشحين مثل الباجي قائد السبسي وسليم الرياحي اللذين ركزا على دوائر لھا تأثير انتخابي  أكب ّ ر على عكس كمال مرجان، حمة الھمامي ومصطفى كمال النابلي اللذين ّأدوا زيارات  ,,ي ، س,,يدي بوزي,,د والمھدي,,ة لوحظ اعتماد المترشح ّ محمد المنصف المرزوقي على  ً ا م آليّة اتصالية منظمة. وبدت الحملة انتخابية متكافئة الفرص بين المترشحين حيث استخدم بعضھم خي ا دعائية لل تعريف ببرامجھم انتخابية واستقطاب الناخبين. كما عمد عدد ھام من المترشحين إلى وضع معلقاتھم انتخابية على غرار كل من ّحم ّ ــــــة الھمامي ،  ف المرزوقي، كلثوم كنـــــ و، الباجي قائد السبسـي، سليم الرياحي، مصطفى كمال النابلي، ّ  شبكة مراقبون - انتخابات الرئاسية التونسية 2014 - تقرير أولي حول مراقبة الحمت انتخابية الرئاسية – الدورة اولى 2 الصافي سعيد، ّ محمد فريخة ، محرز بوصيّان،. كما ركز المترشحون في حملتھم على زيارة المقاھي  الشعبية للتواصل مع الناخبين والتقرب من ع ا ّ ةم الشعب.  أ ما في دائ,,,,رة ت,,,,ونس 1 فقد لوحظ نشاط مكثف لكل من المترشحين ّ محمد المنصف المرزوقي والباجي قائد السبسي وسليم الرياحي وحمة الھمامي باعتماد على نفس اساليب التي  استخدمت خل حمت انتخابات التشريعية ستقطاب الناخبين مثل عقد اجتماعات والتواصل المباشر واستخدام السيارات والدراجات.  أما في دائ,,,,رة ت,,,,ونس 2 ، تم رصد تواجد مكثف للوحات اyشھارية الضخمة التي ھيمنت على  المشھد العام مع استخدام طرق متعدد ة للتعبئة من قبل كل من المترشحين الباجي قائد السبسي  ّى كل منھم توزيع المطويات وتوظيف لجان وفرق توزيع للتعريف ببرامجھم انتخابية. ھذا باyضافة إلى توفير عدد كبير من السيارات تحمل  و ّحمــة الھمامي ومنذر الزنايدي إذ ، تول صور المترشحين. كما لوحظ قيام مناصريھم بحمت دعائية في بعض المقاھي.  أما في دائرة ق,,,ابس فقد حاول المترشحان ّ محمد المنصف المرزوقي والباجي قائد السبسي استقطاب  الناخبين عن طريق عقد اجتماعات والتواصل المباشر واستخدام السيارات والدراجات.  وفي دائرة سوس,,,ة ، لوحظ نشاط بارز لكل من المترشحين كمال مرجان، ّ محمد المنصف المرزوقي،  المنذر الزنايدي، ّ محمد الھاشمي الحامدي، ّ ةحم الھمامي و الباجي قائد السبسي.  أما في دائرة ب,,,,,ن ع,,,,,روس ُ ، فقد رصد تعليق ّ معلقات من الحجم الكبير لكل من المترشحين  ّ الباجي قائد السبسي، حمة الھمامي، العربي نصرة، نور الدين حشاد وعبد الرزاق الكيني  واستعمال السيارات الخاصة وتوزيع المطويات.  واستقبلت دائرة نابل 2 ك من تالم رشحين ياسين ّ الش ـــنّوفي، ّ نورالد ّ ين حش ،ادـ الصافي سعي ــــ ـد، ّ محمد المنصف المرزوقي والباجي قائد السبسي.  وفي دائرة س,,,,ليانة وخفا للدوائر انتخابية السابقة لم يحظ نشاط كبير للحمت انتخابية،  حيث اقتصرت الحملة على أيام اسواق اسبوعية.  ّ أما في دائرة تط,,,,اوين ــل في زيارات ميدانيــة من طرف المترشحين  فقد لوحظ نشاط بارز تمث صافي سعيد، منذر الزنايدي، الھاشمي الحامدي وسمير العبدل  ّي. وفي دائرتي ص,,,,,فاقس 1 وص,,,,,فاقس 2 فقد كان نسق الحملة مرتفعا جدا وذلك بعقد اجتماعات  شعبية ل ّ محمد منصف المرزوقي ومنذر الزنايدي واعتماد التواصل المباشر بالنسبة  ل ّ محمد ال ھاشمي الحامدي، سمير العبدلي، ّ محمد فريخة وعبد الرزاق الكيني. أما بالنسبة لكل  من سليم الرياحي وياسين الشنّوفي فقد تميزت حملتھما انتخابية بنصب لوحات إشھارية   شبكة مراقبون - انتخابات الرئاسية التونسية 2014 - تقرير أولي حول مراقبة الحمت انتخابية الرئاسية – الدورة اولى 3 ثالثا: أھم الوعود انتخابية التي قدمھا تالم رشحون في مختلف الدوائر  حظ فريق شبكة مراقبون تشابھا كبيرا في الوعود انتخابية لمعظم المترشحين لنتخابات  الرئاسية حيث كان الخطاب شبيھا بتلك التي تم الترويج لھا خل الحملة انتخابية التشريعية.  وتتمحور معظم ھذه الوعود حول التشغيل، القضاء على الفقر، القضاء على ارھاب، تحسين البنية التحتية وتعزيز ودعم القضاء والحد من ارتفاع اسعار.  وأما في دوائر كل من باج,,,,,ة ، الك,,,,,اف، القي,,,,,روان، المنس,,,,,تير، م,,,,,دنين، ق,,,,,ابس وت,,,,,وزر فقد طرح  المترشحون نفس الوعود انتخابية، ولكن تم التركيز خاصة على المحافظة على وحدة الدولة  وھيبتھا ومحاربة ارھاب والنھوض بالجھات المھمشة وتحسين الخدمات الصحية والثقافية  واجتماعية وتم إفراد دائرة قابس بالتطرق إلى مسألة التلوث البيئي.  وفي دائرة قبل,,,,,ي، تم التركيز على وعود تتعلق بمشاريع الطاقة الشمسية و النفط والغاز  والنھوض بالبنية التحتية وإحداث ديوان للتمور وإنشاء محطة لتحلية المياه.  أما في دائرة قفص,,,,ة، فقد تمثلت أھم الوعود انتخابية في إقرار حق المناطق الداخلية في  التنمية وتشغيل الشباب والحق في الصحة.  وتطرق المترشحون في دوائر ت,,,ونس الكب,,,رى، ص,,,فاقس 1 وص,,,فاقس 2 إلى محاور تال يشغ ل والقضاء  على البطالة ومكافحة ارھاب، كما وقع التركيز على تطوير المنظومة التربوية وإعادة ھيبة الدولة  وجلب المستثمرين اجانب وتشجيع رجال اعمال المحليين على استثمار.  وتمحورت أغلب الوعود بدائرة بنزرت حول إعطاء اولوية للسياحة والتنمية.  أما في دائرة المھدي,,,,,ة فقد تعلقت أھم الوعود انتخابية بامن والقدرة الشرائية واھتمام  وإجما، فإن الوعود انتخابية تركزت على خصوصيات كل جھة، حيث اتخذ كل مترشح من مشاكل ھا موضوعا لخطابه، مع تطرق ه إلى الحلول الممكنة في حالة فوزه في انتخابات الرئاسية.  شبكة مراقبون - انتخابات الرئاسية التونسية 2014 - تقرير أولي حول مراقبة الحمت انتخابية الرئاسية – الدورة اولى 4 رابعا: أھم الصعوبات والتجاوزات التي عرفتھا الحم'ت انتخابية حظ فريق شبكة مراقبون وجود صعوبات رافقت الحمت انتخابية من أھمھا حالة  العزوف العام في التفاعل مع الحمت انتخابية في معظم المناطق خل اسبوع اول  والثاني وقد تزامنت حالة العزوف مع ضعف التواصل مع الناخبين بشكل مباشر.  ففي دائرة المنس,,,,تير لوحظ عدم التفاعل مع الحمت انتخابية بسبب ما وصفه الناخبون بأنه  تكرار للخطاب انتخابي الذي يفتقر إلى أھداف واضحة . أما في دائرتي كل من أريانة و الكاف ، ونابل 2 فقد تم تمزيق بعض المعلقات اشھارية.  وفي دائرة قبل,,,,ي تم تمزيق معلقات المترشح ّ محمد المنصف المرزوقي، كما سجل فريق شبكة  مراقبون تجاوزا من قبل تالم رشح الصافي سعيد الذي افتتح اجتماعه بتاريخ 11 نوفمبر  2014 دون إ عم الھيئة الفرعية لنتخابات.  وفي دائرة ت,,,,ونس 1 ، ُرصد عدم التزام بعض تالم رشحين بال برنامج المعلن عنه من قبل الھيئة  الفرعيّة لنتخابات، من ذلك عدم اقامة الخيمات الدعائية لكل من ّ محمد المنصف المرزوقي  بمنطقة الزھروني وسليم الرياحي بمنطقة حي الزھور.  وفي دائرة س,,,,,,,ليانة رصد محظو شبكة مراقبون عمليات تمزيق لل معلقات ا لخاصة  بالمترشحين الباجي قائد السبسي وسليم الرياحي.  وفي دائرة سوس,,,,,ة كان خطاب بعض مناصري ّ المترش ّ ح محمد المنصف المرزوقي متشنج ا أثناء تواصل ھم المباشر مع المواطنين.  تونس في 21 نوفمبر 2014

شبكة مراقبون تقرير أولي حول

شبكة مراقبون تقرير أولي حول مراقبة الحمالت االنتخابية   تابعت شبكة مراقبون الحمالت االنتخابية من خالل مجموعة من المالحظين المدربين الذين تم تأهيلهم وفقا لمنهجية علمية منظمة وباستعمال مجموعة من النماذج تم إعدادها خصيصا للغرض. وتحتوي هذه النماذج على أنماط متعددة من األسئلة تتمثل أساسا في أسئلة متعددة االحتماالت وأخرى تتضمن جانبا وصفيّا. ولتأمين عملية المتابعة انتشر 066 مالحظ مختصين في مالحظة الحمالت االنتخابية في جميع أنحاء الجمهورية. وسيتم عقب االنتهاء من اإلجابة على األسئلة، إرسالها إلى المقر المركزي ثّم إعداد تقريرا مفصال بعد يوم االقتراع حول نتائج أعمال المالحظين خالل األسبوع الثالث من عملية المتابعة. كما سيتناول هذا التقرير بعض النتائج األولية عن عمل المالحظين والتي تصنف على النحو التالي: أوال: األجواء العامة للحمالت االنتخابية في الدوائر االنتخابية انطلقت معظم الحمالت االنتخابية بشكل متأخر في أللب المعتمديات والدوائر االنتخابية بصفة  عامة، حيث أن أللب القائمات المترشحة انطلقت في حملتها ابتداء من يومي االثنين و الثالثاء  )6 و7 أكتوبر(. وهو ما يؤكد أن جل األحزاب السياسية أو القائمات المستقلة واالئتالفية لير  جاهزة ولير منظمة )على لرار مدنين و صفاقس وجزيرة جربة التي لم تنطلق الحمالت فيها  ال يقتصر تأخر انطالق الحملة االنتخابية في هذه الواليات التي تم ذكرها على عدم جاهزية  القائمات فحسب ، بل يتعّداه إلى عدم جاهزية البلديات أو النيابات الخصوصية والتي لم تتمكن  من إعداد مجمل األماكن المخصصة للتعليق قبل انطالق الحملة )4 أكتوبر( حيث استكملتها في  حدود يوم الثالثاء )7 أكتوبر( أي بتأخير 3 أيام من تاريخ انطالق الحملة االنتخابية. كما تم  كما عمدت القائمات المترشحة إلى نشر الالفتات في فضاءات متعددة و تنظيم اجتماعات عامة و  استعراضات شاركت فيها فرق موسيقية. خالل األسبوع األول والثاني النطالق الحملة الحظت  الشبكة تفاوتا في اإلمكانيات المادية للقائمات، فعلى سبيل المثال نجد قائمات تستعمل أسطول  وقد أجمع المالحظون على أن الحملة االنتخابية تميزت بعدم تكافؤ الفرص بين القائمات  المتنافسة، لتقتصر الحملة على أحزاب بعينها مثل حزب حركة النهضة و حركة نداء تونس  والجبهة الشعبية وآفاق تونس والحزب االشتراكي والتكتل والحزب الجمهوري والتحالف  الديمقراطي )إمكانيات مالية كبيرة ،سيطرة على النيابات الخصوصية وبعض اإلدارات  المحلية ،وترليب من طرف أعضاء مكتبها المحلي للمواطنين ،أنشطة متنوعة، محاولة  إال خالل األسبوع الثاني(. رصد قائمات علقت قائماتها في األماكن الغير مخصصة لذلك. من السيارات المؤجرة، في حين هناك قائمات أخرى لم تتمكن حتى من تعليق قائماتها. التشويش على نشاطات األحزاب المتنافسة(. ثانيا: وسائل تستخدم بكثرة من قبل القائمات للتواصل مع الناخبين تنوعت طرق االتصال بالناخبين من اجتماعات عامة إلى االتصال المباشر في األسواق و  التجمعات إلى تقنية " من باب إلى باب" مستخدمين في ذلك أسطوال هاما من السيارات  المؤجرة. كما استغلت قائمات أخرى فضاءات واسعة للتجمعات )مسرح بلدي، قصر المعارض،  قاعات أفراح...( وأيضا استخدم خيام دعائية أمام المقرات وبالساحات العامة باستعمال مكبرات  األصوات.  وتجدر اإلشارة إلى أن انتشار هذه المظاهر في بعض الدوائر دون ليرها لعل أبرزها دائرتي  صفاقس 1و2 ، حيث عمدت بعض األحزاب كحزب آفاق تونس إلى التواجد بالمناطق  اإلستراتيجية للوالية كباب الديوان وحديقة التوتة )استغالال لعمل المجتمع المدني بها(، األسواق  ّت بعض القائمات توزيع حامالت مفاتيح في شكل أرقام باإلضافة إلى قائمة صوت صفاقس التي اعتمدت على صورة شعبية )الدراجة النارية الزرقاء(  وأيضا التيار الديمقراطي الذي ما انفك يجوب المدينة بمجموعة من الد ّراجات برتقالية اللون. وفي دائرة منوبة، تمت مالحظة وجود حمالت موجهة لتالميذ المعاهد الثانوية وتوجيههم لدعم  األسبوعية، األحياء الشعبية ، فيما تول جهة حزبية أو قائمة معينة. ثالثا: أهم الوعود االنتخابية التي تقدمها القائمات في مختلف الدوائر الحظت شبكة مراقبون أن هناك تشابها كبيرا في برامج القائمات االنتخابية في معظم المناطق،  باإلضافة إلى ضعف التفاعل مع المواطنين في اللب الوعود االنتخابية. ويرى معظم  المالحظين في شبكة مراقبون أن هنالك ليابا كبيرا إلى حد ما في البرامج السياسية الجّديّة التي يمكن للمواطن التونسي التفاعل معها، خصوصا وأن معظم هذه البرامج وردت في شكل  شعارات وليست برامج قابلة للتطبيق على أرض الواقع، فعلى سبيل المثال، تحدثت معظم  األحزاب في برامجها عن توفير فرص العمل دون توضيح كيفية تحقيق ذلك وهي نفس الحالة  عند التحدث عن ضبط األوضاع األمنية في البرامج االنتخابية. ويالحظ أن كثرة القائمات  والبرامج االنتخابية قد أثرت بشكل سلبي على الناخب التونسي وجعلته في حالة من الحيرة بين  البرامج والقائمات االنتخابية. ومن أهم الوعود االنتخابية: تمحورت أهم الوعود االنتخابية حول توفير فرص العمل وتحسين الوضع األمني ومقاومة  الفساد والعناية بالفئات الهشة والمناطق المحرومة و بناء المستشفيات والحفاظ على البيئة و  تحسين اإلدارة الحكومية و تطهير القضاء وخلق فضاءات للترفية وحل مشكلة أزمة االكتظاظ  المروري للسيارات في بعض المناطق وتسهيالت الحصول على قروض لبعث مشاريع صغرى  ومتوسطة ومنح جامعية وفرص دراسة بالخارج للطلبة عالوة على التخفيض في نسبة  الضرائب فضال عن تخفيض أسعار المواد الغذائية ورفع أجور الموظفين إلى جانب ح ّل اإلشكاليات البيئية العالقة كما هو الحال بجزيرة جربة وصفاقس . وفي مناطق أخرى كانت الوعود االنتخابية في عالقة بخصوصية بتلك المناطق مثل تفعيل  الميناء التجاري بجرجيس ووعود بإحداث كليتي طب ببنقردان وقابس ووعود بحل مشكلة  األحياء العشوائية في صفاقس، ووعود بأن تحتضن صفاقس ألعاب البحر المتوسط في 2221 وبناء مدينة رياضية في صفاقس. وأيضا وعود بأن تدخل المدينة العتيقة بصفاقس ضمن التراث  العالمي ووعود بمشروع تبرورة و معالجة ملف الـ SIAP.  أما في تونس الكبرى تمت مالحظة وجود بعض القائمات تتحدث في برنامجها االنتخابي عن مراجعة الجباية. وفي قابس قدمت القائمات االنتخابية العديد من الوعود على مستوى الدائرة مثل فتح منطقة عبور من منطقة المطروحة الحدودية مع منطقة وادي سوف الجزائرية وإحداث مشروع استغالل الطاقة الشمسية برجيم معتوق وفك عزلة المنطقة بربطها بالسكة الحديدية ومطار مدني وحل مشكلة الجسر المتحرك ببنزرت. رابعا: أهم التحديات التي تواجه الحمالت االنتخابية للقائمات. الحظت شبكة مراقبون أن هنالك تحديات تواجه الحمالت االنتخابية أهمها حالة العزوف العام لدى الناخبين في التفاعل مع الحمالت االنتخابية في معظم المناطق خالل األسبوع األول والثاني من الحمالت االنتخابية. األسبوع الثالث شهد تفاعال أكثر مع الحمالت إال أن معظم المالحظين أكدوا أن حجم التفاعل مع الحمالت االنتخابية مازلت اقل من التوقعات. كما تمت مالحظة وجود حالة من عدم الثقة في الوعود االنتخابية في معظم المناطق من قبل المواطنين. ومن التحديات أيضا العدد الكبير للقائمات الذي تسبب في انتشار حالة من التشنج وتبادل للعنف أثناء حمالت الدعاية وطرق األبواب، وفي بعض المناطق تم السيطرة بالقوة والترهيب على مناطق معينة مما يمنع القائمات من دخولها والتواصل مع المواطن. ومن التحديات األخرى صعوبة التنقل لبعض المناطق واكتفاء أللب األحزاب بالوصول إلى مركز المعتمدية على لرار قلة الفضاءات المخصصة لالجتماعات وتشويش بعض مناصري األحزاب على أنشطة األحزاب المنافسة األخرى مثلما حصل في دائرتي نابل 1و2. خامسا: المال السياسي عملت شبكة مراقبون على التحري في موضوع المال الفاسد أو ما يسمى بشراء األصوات والذمم وقد عمل الفريق مع األدلة التي تثبت وجود هذه الظاهرة وكانت النتيجة أن معظم المالحظين قد تحدثوا عن ظاهرة شراء لألصوات بطريقة مباشرة ولير مباشرة، ولكن لم يستطع أي منهم توثيق أي من الحاالت. وقد أشار بعض المالحظين إلى تجاوز سقف الحمالت من منظورهم لبعض القائمات وهو األمر الذي اعتبره البعض حاالت الستخدام المال السياسي.  وفي منطقة الصخيرة أشار المالحظين إلى أن بعض األحزاب منحت 26د كأجرة يومية مقابل توزيع البطاقات والعمل على طرق األبواب والحضور في االجتماعات، ويعتبر هذا نوع من أنواع االستقطاب مقابل المال. وفي مثال آخر أشار بعض المالحظين إلى أن احد األحزاب السياسية في صفاقس قام بتوزيع أضحيات العيد ومساعدات مالية ، وقد اجمع معظم المالحظين إلى أن المال السياسي أصبح فاعال في المشهد االنتخابي التونسي. ويالحظ في بعض المناطق كمنطقة نابل أن المال السياسي يستخدم تحت لطاء عمل بعض الجمعيات التي تقدم هبات وإعانات للعائالت المعوزة.  سادسا: الوضع األمني خالل الحمالت االنتخابية لم تسجل شبكة مراقبون حوادث أمنية مباشرة حتى نهائية األسبوع الثاني من الحمالت االنتخابية، إال أن هنالك بعض المالحظات التي أوردها فريق الشبكة يمكن أن يكون لها تأثير على الجو األمني العام في الفترة المتبقية من العملية االنتخابية فعلى سبيل المثال، لو تمت مالحظة في صفاقس سيطرة على بعض المناطق باالعتماد على عناصر من ذوي السوابق العدلية إلى جانب تسجيل تواجد أمني مكثف. ومن المظاهر األمنية التي رصدها فريق شبكة مراقبون ويخشى أنها ستتسب بمشاكل أمنية في مدينة مدنين قيام مجموعة من مناصري حزب التحرير بتنظيم مسيرة تحمل شعارات مناهضة لالنتخابات وتحرم المشاركة )الجمعة 2612/16/11( من خالل توزيع بيانات حزب التحرير في هذا الغرض، وفي هذا السياق تمت مالحظة توزيع مناشير تفتي بتحريم االنتخابات والدعوة إلى عدم التصويت خصوصا في ظل تواجد أحزاب علمانية وفي بعض المناطق أللقت بعض األحزاب الطرقات وأيضا تم رصد قيام أشخاص بتقطيع القائمات دون تدخل من األمن، وفي بعض المناطق عملت القائمات االنتخابية على نشر حراسات خاصة بحملتها االنتخابية كما هو الحال في دائرة منوبة.

تبادل التجارب والخبرات

مسء النور

اكيد سوف يكون الامر مفيد اكثر للاطلاع على تقارير وتجارب ناجحة تدخل في خانة الممارسات الفضلى واطلب من الصديتين  روبا وامينة بمدنا بتقارير وهندسة البناء التي صنعت مسار التجربة

الصديقة maliri

بعد التحية شكرا على الاهتمام سامدك غدا بتقرير مفصل عن تجربتنا هذا وعد مني و بامكاني مدكم ايضا بوثائق تيسر كيفية ملاحظة مراحل العملية الانتخابية

الصديقة maliri

بعد التحية شكرا على الاهتمام سامدك غدا بتقرير مفصل عن تجربتنا هذا وعد مني و بامكاني مدكم ايضا بوثائق تيسر كيفية ملاحظة مراحل العملية الانتخابية

شكرا امنة

شكرا امنة 

كيف يتم مراقبة الانتخابات في اليمن

المراقبون على الانتخابات هم الحكومة

فلهذا لا تكون هناك نزاهه

معركة بين مراقبين الدولة و الفاعلين الجمعويين

اظن انه بتواجد مراقبين غير الحكومة او مؤسسات الدولة سنضمن نوعا من النزاهة و المصداقية و المغرب يمشي على هذا الدرب بتجنيد فاعلين جمعويين يراقبون الانتخابات و يقدمون تقاريرهم و الدولة بدورها توصي رجالها بان لا يدعوا المجال لان ترصد تجاوزات لان هذا سيدفع الدولة إلى إقالة هؤلاء المتجاوزين للحفاظ على صورتها لدى المنتدى الدولي و بالتالي سيعمل هؤلاء المراقبون بتقليص التجاوزات او إيجاد طرق جديدة لا تسمح للمراقبين من المجتمع المدني باقتناصها لتشكل تهديدا لهم.وهكذا تستمر المعركة إلى ان تصير نسبة التجزوزات إبسيلون اي نسبة قريبة للصفر

انتخابات اليمن

التجربة في السودان متماثلة مع التجربة في اليمن وان اختلفت التاكتياكات

الحكومات تتبادل خبرات افساد العمليات الانتخابية ومعاييير الشفافية والمراقبة وكل ما تفضل به المشاركين، وهذا واضح بشكل جلي

الى اي مدى يمكن للمجتمع امدني الاستفادة من تجارب المجتمع المدني في شمال افريقيا وفي اشارة خاصة لتونس

 

 

شبكة ملاحظين في شمال إفريقيا

يمكن ان نخلق يا سيد وائل شبكة ملاحظين في شمال إفريقيا حيث يتم تبادل التجارب و تطويرها و اعتماد هذه الشبكة لتكوين الملاحظين و السهر على مراقبة الانتخابات في البلدان العربية عوض انتداب جمعيات اجنبية 

الاستاذ يوسف شوني

الاستاذ يوسف شوني

 

اعتقد ان اقتراحك عملي ويضمن فائدة كبيرة  للجميع

فلنتخذ خطوات عملية

رد على الصديق يوسف في موضع التحديات الذي ذكره

يوسف مساء النور
تحدثتم من بين التحديات ان التقارير لا تودع الا بعد انتهاء عملية الاقتراع وهذا صحيح لكن و من منطلق تجربتنا في شبكة مراقبون تفطنا لمسل هذا النقص لذلك قمنا بانشاء خلية ازمة منذ انطلاق الحملات الانتخابية التي تعمل على التدخل الفوري عبر وجود رقم اخضر في الخلية نتصل به حال وجود خطر من شانه تهديد سير العمليةالانتخابية. الخلية تتكون من اساتذة في القانون لمدنا بكيفية معالجة الخطر بطريقة قانونية. تتصل الخلية مباشرة اثر اشعارها بالهيئة الفرعية للانتخابات و تتدخل هذه الاخيره مباشرة لفض النزاع و هكذا يتم التدخل السريع و المباشر.

رد على الصديق يوسف في موضع التحديات الذي ذكره

يوسف مساء النور
تحدثتم من بين التحديات ان التقارير لا تودع الا بعد انتهاء عملية الاقتراع وهذا صحيح لكن و من منطلق تجربتنا في شبكة مراقبون تفطنا لمسل هذا النقص لذلك قمنا بانشاء خلية ازمة منذ انطلاق الحملات الانتخابية التي تعمل على التدخل الفوري عبر وجود رقم اخضر في الخلية نتصل به حال وجود خطر من شانه تهديد سير العمليةالانتخابية. الخلية تتكون من اساتذة في القانون لمدنا بكيفية معالجة الخطر بطريقة قانونية. تتصل الخلية مباشرة اثر اشعارها بالهيئة الفرعية للانتخابات و تتدخل هذه الاخيره مباشرة لفض النزاع و هكذا يتم التدخل السريع و المباشر.

رد على الصديق يوسف في موضع التحديات الذي ذكره

يوسف مساء النور
تحدثتم من بين التحديات ان التقارير لا تودع الا بعد انتهاء عملية الاقتراع وهذا صحيح لكن و من منطلق تجربتنا في شبكة مراقبون تفطنا لمسل هذا النقص لذلك قمنا بانشاء خلية ازمة منذ انطلاق الحملات الانتخابية التي تعمل على التدخل الفوري عبر وجود رقم اخضر في الخلية نتصل به حال وجود خطر من شانه تهديد سير العمليةالانتخابية. الخلية تتكون من اساتذة في القانون لمدنا بكيفية معالجة الخطر بطريقة قانونية. تتصل الخلية مباشرة اثر اشعارها بالهيئة الفرعية للانتخابات و تتدخل هذه الاخيره مباشرة لفض النزاع و هكذا يتم التدخل السريع و المباشر.

رد على الصديق يوسف في موضع التحديات الذي ذكره

يوسف مساء النور
تحدثتم من بين التحديات ان التقارير لا تودع الا بعد انتهاء عملية الاقتراع وهذا صحيح لكن و من منطلق تجربتنا في شبكة مراقبون تفطنا لمسل هذا النقص لذلك قمنا بانشاء خلية ازمة منذ انطلاق الحملات الانتخابية التي تعمل على التدخل الفوري عبر وجود رقم اخضر في الخلية نتصل به حال وجود خطر من شانه تهديد سير العمليةالانتخابية. الخلية تتكون من اساتذة في القانون لمدنا بكيفية معالجة الخطر بطريقة قانونية. تتصل الخلية مباشرة اثر اشعارها بالهيئة الفرعية للانتخابات و تتدخل هذه الاخيره مباشرة لفض النزاع و هكذا يتم التدخل السريع و المباشر.

تجربة جيدة

تجربة جيدة المهم هو محاولة تعميمها على الوطن العربي و تكييفها مع خصوصيات كل بلد.

شكر

صباح الخير جميعا

في ختام هذا اللقاء الشييق بالاصدقاء و الصديقات من مختلف البلدان العربية الشقيقة لا يسعني الا ان اشكر كل من اشرف على هذا التفاعل و ساهم في بناء صداقات جديدة لتجارب متنوعة و ثرية 

رافقتكم لمدة اربعة ايام تبادلنا فيها وجهات النظر و الاراء و تعززت شبطة صداقاتي بنخبة نيرة من شباب الوطن العربي الذي يحمل الامل لمستقبل واعد.

كل التوفيق للجميع 

على امل لقاء قريب

سامدكم بما وعدتكم به من وثائق

اجدد استعدادي لمد يد المساعدة لكل من يحتاجني

امنة الطرابلسي

مراقب على المدى الطويل بشبكة مراقبون لملاحظة الانتخابات

(+216) 55441853/ (+216) 52215888

Topic locked