this is an archive page إشراك الحلفاء Archives - الصفحة 11 من 13 - New Tactics

العربية

a:3:{s:6:"locale";s:2:"ar";s:3:"rtl";i:1;s:9:"flag_code";s:4:"arab";}

Showing العربية
سبتمبر 24, 2024

استخدام حملة كتابة الرسائل للدفاع عن الأفراد المعرضين للخطر

في كل عام، يتشارك مئات الآلاف من أكثر من 200 دولة معاً في ماراثون عالمي لكتابة الرسائل من أجل حقوق الإنسان. حملة "أكتب من أجل الحقوق" التي أطلقتها منظمة العفو الدولية تمارس ضغوطاً على قادة الحكومة وصناع القرار للإفراج عن الأفراد المحتجزين ظلماً
ديسمبر 3, 2023

حملة إضافة مواقع الطفيلة الأثرية على الخريطة السياحية

حملة "الطفيلة وجهتنا" تعمل على الترويج للسياحة المحلية لتعزيز الاقتصاد وتوفير فرص العمل. حيث استخدم فريق الحملة الخريطة التكتيكية لبرنامج التكتيكات الجديدة لمساعدتهم في تحديد قائمة أصحاب العلاقة المستهدفين للمشاركة والتفاعل.
يناير 9, 2022

نحو معرفة مصير المفقودين

وفقاً لفريق البحث التابع للجمعية، هناك آلاف المفقودين ، معظمهم من المدنيين، من جميع الطوائف والمناطق الجغرافية اللبنانية. وفُقِد هؤلاء الأشخاص في لبنان خلال الحرب الأهلية التي دامت 15 عاماً (1975-1990).
يناير 9, 2022

حملة لمنع العنف المنزلي ضد الفتيات

تركز هذه الحملة على موضوع العنف ضد الفتيات في العراق. وكان التوقيت مواتياً بالنظر إلى أنه يجري الانتهاء من وضع مشروع قانون للعنف المنزلي لتقديمه إلى البرلمان لمناقشته.
يوليو 19, 2018

شواطئنا ليست للبيع

تناولت حملة «شواطئنا ليست للبيع» حاجة ملحّة ألا وهي التدخل لوقف إستنزاف الشواطئ العامة في الأردن. في عام 2001 كان طول الشواطئ العامة المفتوحة للمواطنين 15 كيلومراً من أصل منطقة الساحل في العقبة البالغ طولها 27 كيلومراً، ولكن حدث إنخفاض سريع بعد إنشاء سلطة منطقة العقبة الإقتصادية الخاصة. وبحلول عام 2011 لم يبقَى سوى 5 كيلومرات فقط من الواجهة الشاطئية التي يستطيع العامة الوصول إليها.
يوليو 5, 2018

المحافظة على أشجار الزيتون الرومي المعمرة أو النادرة

أطلقت جمعية تبنة الخيرية حملة للحفاظ على أشجار الزيتون الرومي القديمة والنادرة في محافظة اربد. كان لهذه الحملة أثر ملحوظ على جمعية تبنة الخيرية وهو التغير في النهج الخيري/الرعائي المتبع من قبل االجمعية والانتقال الى نهج العمل التنموي المبني على حقوق الانسان
يونيو 19, 2018

زراعة بلا خطر | منطقة الاغوار الشمالية

لوحظ في السنوات الأخيرة ترك العديد من المزارعين للقطاع الزراعي وذلك لزيادة الأعباء المالية المترتبة عليهم جراء وقوع المخاطر الزراعية المختلفة وعدم معرفتهم بتجنبها بالأساليب العلمية المناسبة. ورغم وجود صندوق خاص لإدارة المخاطر الزراعية إلا أن عدم وضوح آليات العمل وخاصة المتعلقة بكيفية إحتساب وتوزيع التعويضات قلل من قدرة المزارعين من الإعتماد على الصندوق كمصدر لتقليص الاضرار.