مشاركة الشباب في الحياة العامة كمفهوم وحق

17 posts / 0 new
آخر موضوع
مشاركة الشباب في الحياة العامة كمفهوم وحق

 

يقصد بالمشاركة في الحياة العامة مساهمة الأفراد في تدبير شؤون مجتمعهم، وإبداء الرأي ،والقيام بمبادرات تهدف إلى تحقيق المنفعة محليا ووطنيا. ويندرج حق المشاركة ضمن الحريات السياسية ،غير أن مفهوم المشاركة يتجاوز كونها مجرد حق ،إذ هي ثقافة تقع على النقيض من ثقافة عدم الاكثرات واليأس والعزوف،مما يعني حاجة كل مجتمع إلى ترسيخها عن طريق التنشئة الديمقراطية القائمة على أسس التعبئة والتكوين المستمرين،ذلك أن قوة الديمقراطية تكمن في إرادة المواطنين للعمل المسؤول في الحياة العامة والمشاركة مع غيرهم في التدبير العمومي، واختيار من يمثلهم،وتقييم أدائهم ،وهذه العمليات مجتمعة هي التي حدت بالمنظرين للديمقراطية للحديث عن الذهنية الديمقراطية المقترنة بالتكوين والممارسة السليمة.
 

 خلال مشاركتكم نتمنى منكم مشاركتنا بشكل موسع حول مقهوم مشاركة الشباب في الحياة العامة، وارتباطه كحق بكافة اشكال التنمية والإستدامة

شاركونا خبراتكم، وارائكم، وافكاركم، واسئلتكم، والتحديات التي تواجهكم من خلال التعليق هنا.

 

 
المشاركة في تدبير قضايا شأن العام المحلي

الشباب جزء لا يتجزأ من المجتمع و من البديهي ان فئة الشباب تشكل قاعدة الهرم السكني في الدول العربية لذلك فمشاركتهم في الحياة العامة امر ضروري بل و مؤكد و لن تتطور الدول العربية إلا اذا اولت اهتمامها بهذه الفئة و مكنتها من ولوج المؤسسات و تدبير شؤون الحياة العامة وهنا نقصد (الشان العام المحلي ).فتدبير هذا الامر لا يقتصر على فئة عمرية معينة (40 سنة فما فوق ) او نوع معين بل كل فئات المجتمع يجب ان تنخرط في هذا التدبير في مقاربة تشاركية لكي نتمكن من اعطاء كل حقه و الا نقوم باقصاء اي من مكونات المجتمع الذي ننتمي إليه

كلام جميل

الشباب جزاء لا يتجزاء من المجتمع فلذلك يجب ان يكون للشباب صوت مسموع في المجتمع 

بوركت اخي يوسف

مشاركة الشباب

مشاركة الشباب ضرورة هامة من ضرورات العصر وإن اشراكهم في الحياة السياسة والعامة دليل للتحضر والتقدم

 

شكرا اخي عبد السلام

 فعلا يجب  ان يكون للشباب صوت مسموع في المجتمع، لذلك يجب علينا جميعا في دولنا ان نحاول ان نطرح سؤالا مهم ... خاصة بعد موجة الحراك الشبابي في المنطقة.ما هو الدور الذي لعبه الشباب في هذه الحركية ؟؟؟ما الذي حققه الشباب ؟ ما هي المكتسبات ؟؟هل ارتكبت اخطاء ادت إلى عودة المياه إلى مجاريها و تحكم فئة معينة في الحكم و التي عرفت كيف تمتص و تسكن موجة الشباب من اجل التغيير ؟؟هل للشباب الان دور مهم في بناء الصرح الديمقراطي و التنموي في بلادهم ام هم عبارة عن زينة و ديكور يعطي رونقا و جمالا للمشهد السياسي ؟؟ هناك العديد من الاسئلة وجب ان نفكر فيها و نمعن التفكير لنحدد أين نحن من هذا كله و ما الذي يجب علينا فعله.

لماذا الشباب؟

تعد المشاركة  عموم الشعب في تدبير قضاياه وصناعة وتنفيذ الساسات العمومية المرتبطة  به داخل الدولة من بين الركائزالأاسية في الديمقراطية، بل إن الديمقراطية قامت لتجعل الشعب هو صاحب السيادة والكلمة الفيصل في الحكم، إلا أن السؤال المطروح لماذا تستحوذ فئة الشباب في الحقل السياسي بالمكانة البارزة، وهو سؤال في نظري أساسي لانه المدخل لفطرح تأطير مفاهيمي لمشاركة الشباب في تدبير الشؤون العام.

لاشك ان الإهتمام بقضايا الشباب ومشاركته السياسية لم تظهر إلا مه بداية سبعينيات القرن الماضي وهي الفترة التي هيمنت عليها تيارات وإن إختلفت فإنها لاتخرج عن نرجعيتين أساسيتين تقاسما العالم إبان تلك الفترة الموسومة بالحرب الباردة والصراع الإيديولوجي الحاد، ومع ثورة الشباب والطلاب التي عمت شوارع باريس سنة 1968 وماتلاها من تصاعد حركات إجتماعية هي في الغالب شبابية بدأ الغهتمام بفئة الشباب ومشاركته السياسية في الحياة العامة كمدخل مهم لتعزيز الديمقراطية وتطويرها.

ورغم التصنيفات المتعددة لهذه الفئة ورغم عدم تجانسها ومع إختلاف مقاربات تحديد هذه الفئة، فإن فئة الشباب فئة الشباب الشريحة الأكبر عددا في المجتمعات النامية التي تعتبر أساسا مجتمعات شابة، وهي الشريحة الأكثر حساسية على المستوى الاجتماعي لناحية وضعها ومسارها ومصيرها فهي الفئة الأكثر توجها نحو المستقبل إلا أنها في الآن عينه الأكثر استقطابا للأزمات وتعرضا للتحديات واستهدافا من قبل انفجار الانفتاح الإعلامي الفضائي وقواعد المعلومات وأسواق الاستهلاك واحتمالات الاستمالة من قبل النزاعات المتطرفة على اختلافها، إنها في قلب دوامة الأحداث المتسارعة التي تحملها العولمة، لذا فإن مشاركتها الإيجابية وتمتعها بثقافة المشاركة (وليس بثقافة الهامش أو ثقافة الخضوع كما حددها فيبر) في الحياة العامة هي ذات دلالة كبرى في طبيعة الثقافة السياسية السائدة وطبيعة النظام السياسي القائم، لذا فلا غرو أن يكون موضوع مشاركة الشباب في الحياة العامة ببلادنا هي من بين المطالب الديمقراطية الأساسية إلى جانب مطالب إخرى كتمكين المرأة.

لماذا الشباب؟

تعد المشاركة  عموم الشعب في تدبير قضاياه وصناعة وتنفيذ الساسات العمومية المرتبطة  به داخل الدولة من بين الركائزالأاسية في الديمقراطية، بل إن الديمقراطية قامت لتجعل الشعب هو صاحب السيادة والكلمة الفيصل في الحكم، إلا أن السؤال المطروح لماذا تستحوذ فئة الشباب في الحقل السياسي بالمكانة البارزة، وهو سؤال في نظري أساسي لانه المدخل لفطرح تأطير مفاهيمي لمشاركة الشباب في تدبير الشؤون العام.

لاشك ان الإهتمام بقضايا الشباب ومشاركته السياسية لم تظهر إلا مه بداية سبعينيات القرن الماضي وهي الفترة التي هيمنت عليها تيارات وإن إختلفت فإنها لاتخرج عن نرجعيتين أساسيتين تقاسما العالم إبان تلك الفترة الموسومة بالحرب الباردة والصراع الإيديولوجي الحاد، ومع ثورة الشباب والطلاب التي عمت شوارع باريس سنة 1968 وماتلاها من تصاعد حركات إجتماعية هي في الغالب شبابية بدأ الغهتمام بفئة الشباب ومشاركته السياسية في الحياة العامة كمدخل مهم لتعزيز الديمقراطية وتطويرها.

ورغم التصنيفات المتعددة لهذه الفئة ورغم عدم تجانسها ومع إختلاف مقاربات تحديد هذه الفئة، فإن فئة الشباب فئة الشباب الشريحة الأكبر عددا في المجتمعات النامية التي تعتبر أساسا مجتمعات شابة، وهي الشريحة الأكثر حساسية على المستوى الاجتماعي لناحية وضعها ومسارها ومصيرها فهي الفئة الأكثر توجها نحو المستقبل إلا أنها في الآن عينه الأكثر استقطابا للأزمات وتعرضا للتحديات واستهدافا من قبل انفجار الانفتاح الإعلامي الفضائي وقواعد المعلومات وأسواق الاستهلاك واحتمالات الاستمالة من قبل النزاعات المتطرفة على اختلافها، إنها في قلب دوامة الأحداث المتسارعة التي تحملها العولمة، لذا فإن مشاركتها الإيجابية وتمتعها بثقافة المشاركة (وليس بثقافة الهامش أو ثقافة الخضوع كما حددها فيبر) في الحياة العامة هي ذات دلالة كبرى في طبيعة الثقافة السياسية السائدة وطبيعة النظام السياسي القائم، لذا فلا غرو أن يكون موضوع مشاركة الشباب في الحياة العامة ببلادنا هي من بين المطالب الديمقراطية الأساسية إلى جانب مطالب إخرى كتمكين المرأة.

الشباب عمود البناء

سلامة

كلامك حكم فالشباب يجب ان نحافظ عليهم وان  يمسكو زمام البلد وان يبحرو بالبلاد الى بر الامان

هذا موضوع فيه الكثير من الجدل والتفسيرات
  • مشاركة الشباب في الحياة العامة مرتبطة بطبيعة النظام السياسي في الدولة ومرتبطة بطبيعة المشاركة، فكيف سيكون مشاركة للشباب في الحياة العامة إذا كان الجسم الرسمي الذي يمثل الشباب ( مثلاُ المجلس الأعلى للشباب)  نجد أن أقل الاشخاص فيه عمراً 50 عاماً.
  • هناك اشكاليات في بعض الدول حول تعريف الشباب وتعريف المشاركة، اعتقد أن القصد هنا أن لا تكون مشاركة شكلية
  • أين دور الشباب في الأحزاب السياسية؟
  • أين دور الشباب في المؤسسات التشريعية؟
  • أين دور الشباب في الجهاز التنفيذي للدولة وخاصة المناصب الهامة؟

برأيي ما زلنا في بداية الطريق، نحن بحاجة إلى ترسيخ مفهوم مشاركة الشباب في الحياة العامة من خلال التطبيق على أرض الواقع ومن خلال تغيير في التوجهات العامة في الدولة

طرحك سيد ذوقان موضوعي و واقعي

 لدى اود الاشارة اننا في بداية الطريق او في طور وضع أسس جديدة للعمل السياسي في الدول العربية و التي بدأت فعلا تتحرك نحو مستقبل يتسم بالمقاربة التشاركية و الحكما الرشيد وبالتالي يجب ان نكون حازمين و اذكياء في التعامل مع الوضع لان اي بناية اساسها هش لا يحترم القاواعد المعمول بها ستسقط لا محالة.ولذلك ادعوا الجميع من ممثلي جمعيات المجتمع المدني و الفاعلين الجمعويين بالتفكير في وضع خريطة للطريق تضمن مشاركة الشباب في الحياة العامة و ذلك من خلال :ـ وضع كوطا للشباب يجب احترامها من طرف الاحزاب السياسية ( اي ان الدول لن تسمح بانشاء احزام ان لم يكن لديها في مكتبها الوطني نسبة خاصة من الشباب)ـ كوطا في اللوائح الانتخابية للاحزاب تحترم تمثلية النساء والشباب ( هنا اتكلم عن اللوائح الوطنية اي يجب اعطاء مبادرة لكي يكون الشباب و النساء في رأس اللائحة ... ليس كما هو معمول بالمغرب ان الاحزاب التي تضمن مقاعد معينة فنسب اختيار الشباب فيها يكون اكبر لانها حققت نسبا اكبر في الانتخابات بل بالعكس يجب ان يكون الشباب هم من في اللائحة)ـ ضمان وجود الشباب في مؤسسات الدولة من خلال مشاريع قوانين تحتم وجود نسبة من الشباب و النساء في هذه المؤسسات و توضح معايير اختيارهم.

الشباب والمشاركة السياسية

الشباب والمشاركة السياسية الشباب هو رأس مال الأمة وعتادها وعدتها وحاضرها ومستقبلها وهم ثروتها ولا توجد ثروات من غير رعاية واهتمام وتنمية ومن هذا المنطلق يحتاج كل مجتمع أن يوفر سبل الرعاية والحماية لشبابه حتى يجني من ورائهم الخير الكثير ولا يمكن استغلال هذه الثروة المتمثلة في الشباب إلا بإشراكهم في شتى المجالات بما فيها المشاركة السياسية .

فمشاركته في الحياة السياسية والحزبية ضرورة في حد ذاتها كما أنها تتيح أفاقا أوسع لإثبات الكفاءة والتميز والقدرة على العطاء للمشاركة في العمل العام...كما أنها تعمل على صقل الشخصية الفرد و تساعد على تقبله للأخر وتزيد من قدرته على العمل بروح الفريق الواحد.

ماذا نقصد بالحياة العامة

يتبادر سؤال للكثيرين حول ما نقصده في مشاركة الشباب في الحياة العامة، هل هي مشاركة الشباب في القرارات السياسية ام الإقتصادية ام الإجتماعية وعلى اي صعيد هل هو على صعيد المجتمع المحلي ام على صعيد الأقاليم ام على صعيد سياسات الدولة.

 

تحية حقوقية للجميع وللغالية

تحية حقوقية للجميع وللغالية ربا،اعتقد اننا نقصد بالحياة العامة هي كلما يرتبط بالانسان داخل مجتمعه ومنه الشاب او الشابة لذلك يجب عليه ان ينخرط بكل مسؤولية في رسم معالم هذه الحياة كما يجب على الدولة من خلال مؤسساتها فسح المجال له ومساعدته على ذلك دون اقصاء او تنقيص من شانه كما ان الشعارات وحدها لاتكفي لذلك نحث الشباب على اخد زمام المبادرة والنضال والاستماتة من اجل المزيد من المكتسبات وتقليص المساحات السوداء من اجل غد افضل وبالامل نعيش والشباب هم هذا الوميض والنبراس طبعا هناك تجارب لمخضرمين يجب السير على نهجهم والاجتهاد من اجل القيمة المضافة التي قد يكونوا ساهموا بها اوفيها وليس الارتكان  والانزواء وفقد الثقة في كل شيئ انه الياس الذي يزحف بسرعة ايها الشباب هبوا من نومكم واستيقظوا انكم عماد الامة وسواعدها..

الشباب همزه وصل

مشاركة الشباب في الحياة العامة

هي  مشاركة الشباب في القرارات الاقتصادية والسياسية  ولاجتماعية مع بعض اي الكل وعلى الصعيد المحلي ان كان داخل البلد وان كان خارج البلد فا من الموكد سيكون ع الصعيد  الاقليمي

وهذا يرجع الى سياسة الدول فبعض الدول همها التجهيل من اجل تضل متمسكه في زمام الحكم وبعض الدول في تثقيف المجتمع

'" ما نقصده في مشاركة الشباب في الحياة العامة '''

صباح الخير '" ما نقصده في مشاركة الشباب في الحياة العامة '''اولا اود ان اشارككم احدى القصص " الفيل و العميان ": الفيل والعميان الثلاثة  قصة وعبرة ....... قصة الفيل والعميان الثلاثة يحكى أن ثلاثة من العميان دخلوا في غرفة بها فيل  و طلب منهم أن يكتشفوا ما هو الفيل ليبدأوا في وصفه  بدأوا في تحسس الفيل و خرج كل منهم ليبدأ في الوصف  قال الأول : الفيل هو أربعة أعمدة على الأرض!ا  قال الثاني : الفيل يشبه الثعبان تماما!ا  وقال الثالث : الفيل يشبه المكنسة!ا  و حين وجدوا أنهم مختلفون بدأوا في الشجار  و تمسك كل منهم برأيه وراحوا يتجادلون و يتهم كل منهم الآخر أنه كاذب و مدع  بالتأكيد لاحظت أن الأول أمسك بأرجل الفيل و الثاني بخرطومه و الثالث بذيله  كل منهم كان يعتمد على برمجته و تجاربه السابقة  لكن.. هل التفتّ إلى تجارب الآخرين؟ من منهم على خطأ ؟ .قصة وعبرة ....... قصة الفيل والعميان الثلاثة .في القصة السابقة .. هل كان أحدهم يكذب؟؟  بالتأكيد لا .. أليس كذلك؟  من الطريف أن الكثيرين منا لا يستوعبون فكرة أن للحقيقة أكثر من وجه  فحين نختلف لا يعني هذا أن أحدنا على خطأ!!  قد نكون جميعا على صواب لكن كل منا يرى مالا يراه الآخر  إن لم تكن معنا فأنت ضدنا  لأنهم لا يستوعبون فكرة أن رأينا ليس صحيحا بالضرورة لمجرد أنه رأينا  لا تعتمد على نظرتك وحدك للأمور فلا بد من أن تستفيد من آراء الناس  لأن كل منهم يرى ما لا تراه. اظن ان الفكرة وصلت فمشاركة الشباب في الحياة العامة هي ضرورة و بواسطتها نستطيع ان نجد توازنا في هذا المجتمع سواء على المستوى المحلي او الجهوي او الوطني او الدولي. فالعميان الثلاث هم مكونات المجتمع من نساء و شباب و كهول كل يرى حسب وجهة نظره و من الجهة التي يتموقع فيها و اذا اقصينا احد الاطراف سنفقد التوازن المرجو.لدى يجب اشراك الشباب بنوعيه الذكور و الاناث في الحياة العامة اي في المؤسسات و الاحزاب و الجمعيات لكي يدلوا بآرائهم و يجب الا يعتبر دورهم استشاري فقط بل و تقريري في ما يخص السياسات العامة للبلاد ( وهنا اود الاشارة اني اكره عبارة " السياسات الموجهة للشباب " لاننا يجب ان نقر ان هذه السياسات لا توجد لان السياسات موجهة لتدبير الشان العام و الشباب جزء من هذا العام لدى يجب ادراجهم لا التعامل معهم كفئة يجب التفكير فيها ولكم واسع النظر!!!!!!!)

كلام راقي

شكراا لك اخي يوسف ع الكلام الجميل الذي يعبر عن ثقافتك قبل مشاركة الشباب

تواضع منكم

لا شكر على واجب اخي عبد السلام هذا فقط تواضع منكم فأنتم اهل الكلام الجميل و الشعر البليغ.و ارجوا من السيدة ربا و كذلك من الاخوة المشاركين في هذا التكتيك محاولة التفكير في عقد لقاء عربي لتدارس المواضيع المطروحة سواء ملاحظة الانتخابات او مشاركة الشباب في الحياة العامة.و تجدر الاشارة ان هناك مشروع قد اطلقته الوكالة الامريكية للتنمية مع مركز " ف ش آي 360 " و اسمه منتدى الشراكة الاقليمي من اجل الثقافة و التنمية و كان يهدف إلى خلق شبكة للباحثين العرب في ميادين :

  • الحكامة الجيدة
  • الموارد الطبيعية
  • الشباب

لكن اظن ان هذا المشروع " مع وقف التنفيد " لان المؤسسات التي شاركت فيه لم تحرك ساكنا منذ حوالي 4 اشهر لدى اظن انه بالامكان ان نحاول إنشاء مركز عربي يهدف إلى البحث و التكوين و يشتغل بالدرجة الاولى مع فئة الشباب و يحاولي ان يقوم بتقييم السياسات العامة للبلدان العربية بل و يقدم اقتراحات لكي لا يبقى كلامنا حبرا على ورق او بتات في مواقع إلكترونية.